..{..ردّي ..

: ردّي لعل الكون فدوة عيونك
.
.
بعد قضاء أمتع وقت
وعندما شارفت على الخلود لـ أنام سويعاات
وأعود لأكمل متعتي ..
وجدته مقبلاً يترنح إلىّ..

تجمعت بعينيّ أكوام العبرات التي أعياها (الإنسكاب )
وامتلىء صدري بآلاف الآهات التي جاشت مابين جرح يصرخ وفرح ينوح هو الآخر ..
لكن
أعلن وصوله
توسلت إليه ..!
نظر إلى أكوام الآلام المكلل بها جسدي والذي أكهلهُ بطبعه..




لم يأبه..!


احتضنت الآمي معلنةً خضوعي..
بدأ كعادته يعزف سمفونيته التي يتجاهل مقطوعات واقعهاا
المرّ العذب بالنسبة لأدمعي ..
يشدو بكل شيء يحاول به إغتيال بسمتي إلى أن نال ذلك

 لوهلة.! تداركت سكوتي..
 لأبوح عن مابداخلي..

سألته ..كم ابتسامة اغتلت .؟!
وكم ترنيمةٍ حصـدت .؟!
وكم من الآمال والآمال قتلت.؟!

لم يجب..!
فـ هل آلمه ذلك.؟!
أم قد اكتوى .؟!

حسناً..سأكمل..

ألم يرق لك غيري.؟!
ألم تجد جسداً آخر غير هذا الركام.؟!

رأيتُ وعوداً للموت في عينيّ ملاذها ..{أنت ..
باتت أوجاعي بدلاً مني ..

وددتُ أن أنام لكن هيهاات أن..!!
 كما تمنيت أن يجيبني ليخبرني بأي ذنبٍ فُطرت ..!
 لكن كنت من اذنبت وأخطأت حين سألته بيني وبين داخلي عما كان يود وأود البوح به و..سكتّ ..
ولم تكن المرة الأولى التي اقترف تلك الخطيئه..

أو لم تكن المرة الأولى التي بها لم (أرد )..!

قيود..!

حين كبلتني قيود الواقع..


لم أمضي خلف شظايا إبتساماتي ولم أحاول حتى جمع ماتساقط منها أمامي ..
فقد كان جرحك ميلاده الأول خريفاً,وأضحت سنواته صقيعاً
غرستُ به أوجاع الصبر طويلاً ولاح الإحتضـار بسمائه أديماً
ولم يتبقَ لي من رجاءٍ يتعلق بكْ..!

نعم..!

قاسيه هي الليــالي


أو ربمـا مزاجي سيء بعض ..الشيء..!

وعلى غيـر العاده

يدق الجنون على قارعة كل

ماأمتلكه .!

سألتـــُ/ني

أترغبين حقاً أن تكوني دائماً بالقرب من / قلبه .؟!


بلا تردد نطقت شفتاي بـ ( نعم )

إذاً لمــا الإنتظــاار..!!

..{..أنا..

أغنى نســـاء العالم ..{.. أنا ..

ليس بمـــا أملك..

بل لأنك ..تملكنـــي ..

أحلام مستغانمي

صغيره ع الحب

كان ولازال فلمــي المفضّل ولاأقرنه بأفضل ..

http://www.youtube.com/watch?v=zu3js2nhrOY&feature=related


أعشق مشااعره حتى أني قد أعيشهاا .!!

جازمةً أن إحساسها ,صوتها (كلها)لن تتكرر .!!

21/ديسمبـر
يفصلني عن هذا التاريخ شهــــ 2 ــرين وعشـــــ 10 ــرة أيام
 كنت ارتقبهاا سنين حتى أنها مرّت بي أيام كانت أقصى أمانينــاا
أن أبلــغ العشرين سنــه , لم تتحقق هذه الأمنيه لـ علي /رحمه الله
ولا أعلم هل قد تتحقق لي أم أسلكُ ماسلك ,
 كانت له أسبابه ومازال لي سببي ..
 وددتُ لو أعيش قصة حب أغرق ولا أكون بحاجة لطوق نجاة لكنهم حكموا أن قد تكون
 إلا أنها ليس قبل أن أبلغهاا .!
..{..علشان خاطري بس ليومين اثنين ..
 كان الفارق بين أمانينا أنني قتلت مِن مَن بلغ الـ 35 ولم أجد من يمشي معي (طول الخط)
أجهل أن هل من سنٍ يبلغ العقل رشده أو يبلغ القلب صوابه .!!
..
 كنتُ أبلغ مابين الخامسه أو السادسه من عمري أحببتُ وأُحبِبتْ كان شارلي(ولد جيراننا)
 كان ينعتني بالقشطه وانعته بالعسل(العثل) كنّا نجهل مدة نقاء الأولى وحلاوة الآخر إلا أننا
 نعلم أن لايؤكل أحدهما دونما الآخر وإن ذلك بحجم منظورنا فقط أي لاغنى لهما عنهما ..
 كان أجمل من أن أصفه دون باءة تلك الأعين ..والابتسامه المتبادله ,والنظرات الدافئه ,والعفويه المتدفقه ..
وحال كبرت أصبح فهودي مجرد إبتسامةٍ عابره ..
..
..{.. يابحر الهواا..
..ياحبيبي أنا ..
.. أنا كنت بودي اجيلك ..
.. ..... كم سنـــــاا   ..
.. علمني ..
.. علمنــــي ..
.. بس حاسب عليه من ..الهـــواا ..


ايقنت أن الحب بطهارة منظورنا في تلك الذكرى إلا أن طهارته أُجدبت
حينما خالجني شعورٍ بالتخوف من إقتراب تحقق أمنيتي ,أراني امتلىء حباً قد أفيض به قبل بلوغها
ويتمرد بس شعوراً أن قد سيسفك ويسكب أمام ناظرىّ ..
فهل سأنتهي بصدمة أن الدنيـــاا (كذا)
أم سأجد من يأخذني ويرجعني  لـ دنيتي ..!

لوهلةً نمت بي أمنيةً على عاتق سابقتهاا ..
 لعل الدنيــا "تدعك وشأني"
 وتحكي لي حكاية البلبل لصوته
 فباعتقادي وقد يكُ بآمالي أنني وقتها لم أعد (لسّا) صغيره ..
http://www.youtube.com/watch?v=y1vkOPwRkrs&feature=related

معانقة ضوء ..

تنفست حواسي الصعداء وابتلت من سمائي عقِبَ سنواتٍ من جدب وحرمانٍ قاحله
غيّبت الحب عن ناظرىّ التي كنت اتمنى أن يستوطنها إلا أنه عاد ليُرى بها ..
سحقـــاً للغياب
وتبـاً للفقــد
ومن اقتطف الوفــاء
ليحلّ زرع الخيانه
اليوم .. مرّبي صباحٌ طويل توشحتُ مُذ أولى ساعاته بحلىّ المشاعر الأجمل..
صببتُ شوقي في إطارٍ معتق بالحرير الوردي ..
تكبدتُ عناء السير تحت أشعة شمسه التي أجهشت على مشاعري إحراقاً فآلمت
لهفتي فاحتملتْ لاجل ذلك اللقــاء مهرولةً نحوالمطار بخطواتٍ أخالها متجمده ..
بعد دقائق..أُحففت بالرتابة والعجب حين دنوت من بابه البلوري يكاد كائنٍ من زجاج.!
أجهل إن كان هُيأ لي ذلك لأني أرى بكل شيء بريقاً حتى تلك العيون التي نهمتني فحجبت عيني عن معانقة الضوء سنيييييييين ..
ها أنا ذا في الانتظــار ارتقبك بصمت يقتطع بأصواتreception staff 
منصته لأرقام الرحلات و( كلّي ) يتطلع لبصيصٍ من ضياءك ..
وبينما أقف شاخصةً ناظرىّ إذ بزغ نورك بين العابرين أوقعتُ حقيبتي وشيئاً أجهله أيضاً قد أوقعته
اقتربتَ مني فارتويت وخلعت أرداء التعب التي أثقلتني طوال مدةِ غيابك التي ماجاوزت الأمس .!
ماإن وصلنا للـ بيت كنتُ ملتحفةً جناحيك مختبأة بها لوهلةً ..عدتُ بذاكرتي لأجدني نسيتُ صفحاتٍ أثخنت بالألم كنتُ أود أن تقرأها في تلك الحقيبه التي سقطت لمجرد وجودكَ على حافة
الكرسي ..!

لاند لك ..

اليوم بالجامعه وبعد غياب أمس وعشا الرياجيل اللي يهد الحيل
والحريم أمرّ لاني بصراحه مااحبذ نظام (اكشخي واكرفي ) لذلك أفضّل هدة الحيل^ ـ ^
ماكان للنوم أي مجال داومت شبه ميته ود.سعــد ماقصّر لكن كله يهون دام بكره off
..
الساعه 11:5 طالعه من اللاب 1225 مبنى 6 صادفت سارونه
:نازله.؟
:ايه وانتي.؟
:معك
:طيب عندك ثانيه .؟
:ايه بعد الظهر ..
:يالله نزلناا
:يالله
انفتح المصعد وطلعو اللي فيه كانو ثلاث
ابتسمت أولهن وقربت للي يمينها تكلمها عشان مانسمع .!!
التفتت تطالعني وقالت ايه سبحان الله
الثانيه :حيييييييل
الثالثه :منو بالضبط
الثانيه: ... اللي مع البطل .... في مسلسل ..... ....... على قناة ... .
ثالثتهم : آهاا

تسكر المصعد والتفتت لي ساره
: هذي رابع وحده تقوله صح.؟
:تقريباً
:انتي تعرفينها .!
:لا ,بس بطق اليوم بالنت اشوفها إن شاءلله ..
:هي فيها منك بس مو لهالدرجه ..
: من جد .؟
:ايه وربي شوفي واحكمي ..
: طيب
الغريب في السالفه ماكانو أول من يشبهني فيهاا وخلال فتره بسيطه ماتتعدا اسبوعين ..
الأغرب اني مو من اهتمامي هالشي مع ذلك شفت لها كذا صوره لكن الشبه أبالغ ان قلت لمحه
وفي شي واحد من ملامحها بس ..لكن بنفس الوقت صعبه أكذّب أكثر من ست بنات مابين مشبهه ومؤيده..!!
.
.
أدركت من لحظاتٍ فائته ربما تكتمل بالخامسه بعد غد ,أن هناك أشباه سواءً أكان لمحة ام ملامح,
مالم أدركه إلى الآن أيوجد أشباهٌ بالأرواح بعطاءها أوماتكنّهُ .! 
أعلم أن قد حرّم ديننـا تغيير الخِلقه والتشبّه لكن أمباحٌ التشبّه بأخلاقهم .! 
ماذا لو .. كان دون مصادرة الرأي والإراده أو قسر المتشبه بأمرِ معيّن ,من منطلق قناعته 
أيعبّر ذلك بتشبّه أم هو مجرد محاكاة ونأي عن الألم للأمل فيبررها كونها غريزة فطريه فعندما كنّا أطفال نفتقد للخبره كان أبوانا المشبهين بهم ونحن من يتشبه إلا أن منّا من كَبُر فأصبح معلماً أو أباً يُشبه به ..!
خالجني من الحيره وانهكني بقدر مايخالجني ويفعل كذلك من الإشتياق إن تغيبت عن ناظرىّ ..
أدركتُ أشباهاً وأخرى لم أدركها لكني تيقنت منك ..
فلتكن على ثقةٍ أنه مامن ندٍ لك في قلبي سواهمـــاا..

خوف

أخــااف من وقتي وحتى المشاعر ..
....... صارت تخوفني من اللي أشوفه ..


لاأعلم بأي تأثير كتبت هذا البيت ..!
أكتبته من إنعدام تصديق لما قرأت ُ بوقتهاا .!
أم هو لذكرىً مؤلمه تجتاحني أم هُيأ لي أنها ذكرى لأنها لازالت تبعث الآمهاا .!


منذ طفولتي سمعتُ كثيراً عما ينعت بالمشاعر ..إشتياق ,فقد ,حب,لهفه ,وفاء وخيانه فأملٌ وألم ..
ماخيُّلَ لي لوهلةٍ أني سأعيشهاا فأعاني منها تارة واستلذ بها تارةً أخرى ..
افتقدتُ والدتي فـ أخي فـ صديقتي ..
تملكني شعورٌ باللهفه لرؤية أخي الذي يكبره سالماً فرأيتني أكبرُ بين يديه وتحت ناظريه ..
شعرت بأمرّهم شعوراً ..الخيانه ..فباعتقادي أنها كانت سببً أبلغ من الفقد بأن جعلني أعايش التخوف وأعيشه ,,
 كم هو شعور مؤلم بالرغم أنها لم تكن بي إنما كان من المفترض أن تكون معي أي أكون الطرف الآخر
لأتسبب بجمّ الآمها وأمرّ من ذلك أنه يتوجب أن أوجه سهامها لمن هم أقرب مني إلىّ لتدميهم ,,
 أكان ذنبً الإخلاص إذ اقترفوه .!
 أم هو الشعور ذاته يغلبُ المدان بخيانته .!
أم كان شعوره تجاهي أكبر من أن يتمالكه .!
لازلتُ أردد إلى متـى .؟! وهل سيظل يتجاهل حبهم وإخلاصهم وثمر عشرتهما ليقترب بحجة أنه
أحببني فازداد ولعاً وابتعد بواقع أنني أحبهم وازداد له كرهاً مع استبعادي للإحتمال الثالث ..

تعمدتُ الحديث عن الخيانة أولاً مستطردةً بالحب..
لأشعرَ بالفارق بينهما ,افتقدت الأمل أن أعيش دافىء لحظاته ..
 أُكنّهُ لـ أبي ,محمد ,نوره ,شوق ,....
 كان يرعبني أن أعود لقارعة الرحيل أو ربما كانت أمنيه ,
لاأعلم أكانت أنانيه .؟ أم (طاب الخاطر )
 كان إحساسي أقوى من اتفادى لواحظهُ/لواحظكَ 
أحسستُ مفرداتهُ حرفاً حرفا شعرتها حرارةً في داخلي إلا أنها (منعشه )
عادت نبضاتٌ بي قد افتقدت منذ زمن , خِلتهُ حباً طاهراً يتكون بي فأصبح كذلك له وحده
فـ خشيتُ ولازلتُ أخشى أن يُأخذَ منّي .!

أشتاقهم جميعاً بُعّداً أم قُرّب باستثناءه.!
 كان للأمل النصيب الأكبر بآلامي كما كانت لآلامي أكبر نصيبٍ منه ..

عربون محبه ..

بالعين تمسي لينه يرفرف الطير ..
.... ولك بالصباح اشواق بالقلبـ حيّـه ..

كم تحضنـه شوقي وتقبل معاذير..
.... وتحضن جروحــي لو بعدهــا طريّـه..

لك بالحشا عندي معزه وتقدير ..
.... واقولها ياانفـــــــــــاس بنفسٍ رضيـّـه ..

كلٍ يحبك بس أنا محبتي ..غيــر ..
..... يشهـــــــــد علىّ الله رب البريـّــــه ..

off

أحلى صبااح اللي يجيبك على البال

.... يروي بضياك اللي ضمـا من شعوري..

لك

:صبحك بالخير يبه
:هلا ورا ماداومتي.؟
اليوم عندي off
:ونوره داومت.؟
:ايه راحت..
دخل المجلس وقفيت بدخل ..
:وقت
:لبيــه
:وينك رايحه.؟
:بدخل
:عندك شي .؟
:لا..
:ها تعالي قهويني وتقهوي معي ..
:ابشـــر

 هدووء قطعه صوت قناة المرقاب ومحاضره لأحد الشيوخ عن المصائب ,أسبابها والصبر  والاحتساب إذا ماوقعت وأخذ موضوع الصحبه وتأثيرها جانب منهاا..
 تبسم ابوي وقال صدق من أول حتى الطفل يقرنونه باللي يماشيه
 والشاب لامنه سوى شي أثر بربعه كلهم وسوو سواته
 ولا وقْفت على من أول لليوم سمعتك من سمعة اللي مصاحبه وقال لي كذا موقف عن الصحبه
 كنت مجرد مصغيه فالتفت لي
 :ولاّ لا يابوك
 :الا يبه معك حق خصوصاً إنها ممكن تأثر فيني بس البعض لامنك واجهتهم تجلس تبرر واذا
 عجزت بالتبرير قالت عاجبها ..
 ظحك وأنا ابتسمت مستغربه ..!!
 فقال لي ياابوك هذا سواة اللي يقول 
 :لكلٍ شبيهٍ يطربه ..حتى الشبث والعقربه ..
 تبسمت وطلبته يعيده
 نشدني أول مره تسمعينه ولاّ جاز لك .!!
 : كلهم يبـه
 :ها قومي زودي القدوع وعوّدي اعيده لك
 :طيب بس تكفى لاتكثر تمر يبه ..
 : إن شاءلله..

 فعلاً عمر الزمن ماتغيّر كان فيه أول صحبة مصلحه ولازالت كان فيه أول ناس تصدق وغيرها
 تكذب ولازال الصادق موجود والكذاب بعد يعني الحكم بيكون ع الشخص نفسه بعيد عن وقته
 وقرايبه وحتى أخوانه سواء كان طيّب أو خيّب ..!!
 لكن بنفس الوقت أحس صعبه القى الانسانـ/ه اللي اجلس معها مثل ماأكون لحالي ..يعني اعتبرها
 بمثابة نفسي وهالاحساس موجود فيني بهالوقت وكان عند ابوي من أول ..وهالنظره اشمل فيها  الحب والصداقه لأن كلهم يمتلكون المشاعروالثقه والراحه وقد تشمل الأخوّه الا أنها تظل أعمق ..

 مااقول الا الله لايحرمني من شوق و...
 ويخلي لي هلي ولايخليني من صباحات ابوي وصباحاتـ/ك..

addiction

الحب أشبه بمادة متعاطاة للتخدير ..بالبداية إما أن تعفّ عنها أو تنتابك رغبه بتجريبها فتستسلم لها ..
 وبعد عدة أيام.. تطلب المزيد فالمزيد وتعتقد أنه بإستطاعتك السيطرة عليه والتحكم به ..!
يليهها..أشواق وأحاسيس قد تصيبك بالتعب والأعياء الشديدين كما تؤثر على طريقة نومك ..
يصبح وصل محبوبك رغبةً تتسم بالقهريه والتبعيه الفائقه واللا إراديه ..!

فإن لم تتحقق تلك الرغبه ..يصيبك مايصيب المدمنون إذ لم يتوافر لهم ماأدمنوه ..!

,

,

برغم تلك المسافات

التي تفصل بيننـــا/إلا أنني أشعر

بكَ هُنــا

تُحيطُ بي

,

أشتاقكَ كثيراً

؛

بحة حنين..

*يُقال بأن ..
 "فاقد الشيء لايعطيه "
افتقدت الكثيييير/الغفييير من الحب ..
لكنني ..قد وهبتهُ بأكمله لك ..!

*وجب علىّ نطق الـ آه بعد كل شهيق ..
لاأعلم سبب تلك النبرة الحزينه التي توشحت صوتي.!
بحة حنين /غصة إشتياق /أثر فراق أم هو أرق أم إرهاق
أم أغدق بجروحه لي فأصبتُ .. بإختنااق ..

*مؤلمه هي حياتي معك ..وأشـد ألماً بدونك ..

*  "يُقال بأن وراء كل رجلٍ عظيم إمرأه"
ووراء كل كلمةٍ مؤلمه كتبتُها ..جرحٌ تسببت به ..
فأخفيتهُ وإن آلمني ..لأجلهــــاا ..

*مؤلم أن تهمس لي بأني أجملهن بسمه/ضحكه/همس
بينمــا يكون هنااك من يقتلُ بي هذه وهذه وتلك ..!

لك و له

ياعلي ..

جااز التغلي ياعلي لك ترى جـااز

افتقدك..

بين طياات السنين وغياب نبضٍ كنت أحيا به ..
حنين لايملني لها وله ..
لاأعلم لأيهما أكتب .!!
الا أن مااكتبه ليس مجرد حروف ..
بل قلبٍ يملىء نبضه ..
 وعينان تبصران أحاسيسٌ تنتثر هنا وهنااك ..
 كلماتٍ تحجرت في الصميم ..
 وتفجرت هنــاا لتثور بينها وبيني ..
 كلمــاا اذكرك واذكر ذلك المااضي ..
تأتي عابراً في منامي لـ تعاتبيني ..
لكن..
هيهاات أن انســــى ..

فـ هل للأفرااح أن تنســـى .؟!


سأظل أكتبهــاا لتعود وتعاتبني ..
في أقرب مناام ..

تبااطيتك فيه

ملامح لاتكاد تغاادر مبسمي ..

وحنين يملؤني إليك / أخــي ..

وكل هذا وذااك وأنـا افتقدك ..

الرسائل الوارده = 1

الا الفرااق ابعـد طوااريه ياصـاح
..........طــارٍ عليه العين مـااعزّ مـــاهــــاا ..
يطـري عليّه من طـوااريه مـارااح
...........ويجتاحني خـوفٍ يعـوّد عنــااهــا ..
دنيـاٍ هدتنـي للبهـــــاذيـل مفتـــــااح
.........قبل التقي بكـ وآآآقف بوجه داهــاا ..
وقبل الهموم اللي على القلب تنزااح
...........تبرى الجروح اللي عسيـرٍدواهـــاا ..
تلعبي أفكــااري كما لعب مسبـااح
..........واسج مع غيمٍ يروّوع سمـــــــااهـــــاا ..
لانيب لادالــــه ولانيب مرتـــــااح
..........لين اضمنه قربكـ وتضمن وفـــــــااهاا..
واقف ولو جار الزمن مابعد طاح
.........قلبٍ يشووف من الولايف عطـاهـاا..
من لووعة أفكـاره تجرّع ولابـاح
............وصلٍ يـودّه لويسـبب جفـاهـــــاا..
ياغايتـي فرقااكـ للعيـن فضـــــااح
...........ياستـــر عينٍ عينت بكـ منـــاهـــــاا..


.
.

 كانت من أقرب ماكتبتُ لنفسي ..
الا أنه حال بيني وبين قربهاا رساله ..!


الرسائل الوارده = 1
.
.
لبيــــــه ياعشقٍ للأفكـار يجتاح..
..
..
اخفيتها بالقلب والشوق ماراح ..
........ ليت الغرام اللي رماني رماهــــــاا ..
..
..
....... وعينٍ مهي بتشوفها في عماهـــــــاا..


 كانت مجاراةً لهاا بأكملهاا..!
قد يفرح بهاا سواي لكنها أبكتني ..!
مضى على استلامها أشهرٌ وأياام..
ولازلتُ غير متيقنه
هل كانت رسالةً أم إعدااام..؟!

الأصدق فيك ..

ككل شـيء يدركنـاا /ندركـه..
في لحظااته الأخيره..
يدركني الحنين ..إليك..
في آخـر النزف ..

فألوذ بالأصدق/الأجمل فيك..
لاجئةً لذكرى انسكابي

في عينيك..


هناكَ فقطْ
أراانـــي كمـــا أحببت ..!

اعتراف ..

رغبتي في الكتابه أصبحت ملحّه ..!
داائماً ماأكتب في فكري/إحساسي كل معاني الحب مصحوبةً بألم لايكاد
يأثر بمشاعري إلا أنه قد يجعلهـاا أكثر ثباتاً /جمالاً ..
أدون كل شعورٍ يراودني تجاهك..
لكنني ..أجد نفسي لاأجيـد الكتابه ..
لذلك كنت احتفظ بهاا في داخلي ..
أعاود قرائتها بين الحين والآخـر ..
لكن .!
رغبتي الآن بالكتابه أصبحت ضرورةً يقتضي وجودهـا فرحي ( النسّآي )


والآن بينما فكري مشغولٍ عنك ( فيك )
اعترف لك
لاشيء يؤثر في تفاصيلي ..
سواك
و
حرفك
الذي يقطع المسافات ..
ويعبر الذبذاات..
ليحل ويستقر ..
في مكانه الطبيعي /إشتيااق ناظرىّ ..

جمعه مبااركه ..

على طاري الجمعه لااحد ينسى سورة الكهف ..

.

تعودت أكون صاحيه كل صبااح

لكن صباح اليوم غييييير

تبسمتـ.!

سبب أول.. لأنه قال لي صباحك غير ..

سبب آخر ..

وصلنـا شايب يقولون راضع مع عمي ..!

ساكن فـ البر لابنت ولاولد ولاحوله أحد ..

يكســر الخااطـر من قلبـ نحنه ونحن عليه ..

تعودناا من صغرنا إنه كل فتره يجينــاا ..

من بين بيوت عمامي ..

كان يضحكناا لما كنّا صغاار لكن الحين

يجننّــا من الضحك كل ماسمعنا عنه شي

تحفه .!

جلس بالمجلس وأنا كنت بالصاله ..

كالعااده عشان إذا ابوي يبي شي اسمعه ..

الا إني اليوم صايمه آآخر أيام الـ 6

تفاجأت بشي سمعته مع إني ماكنت الوحيده اللي سمعته  ..

كان صوت التلفزيون ..!!

بس المصيبه أي قنــاه ..!!!

غنــــــــــــــوة

!!!!!!!!!!!!

وطبعاً أنا خمنت لاني اسمع دبك وربي D.G ..

الا أنها ماكانت هذي المصيبه ..

لكن.!

كانتـ

الطاامـــــــــــــه

 إن شايبنــاا الله يطول بالباقي من عمره

توثم في الحااره كلهــــــــــــــــــــــــــــاا..

وهوسمعه مـــــاااش ..!!!

حكاايه غير ..

تسأل عنّي وشولونك .؟!

توصيني أكون.. بخيــر ..

وأنا دونك بليّـا لون ..

سهر ليل وحزن وشجون ..

قهر ويل ووله مدفون ..

وشوقي لك حكاايه .. غيـر ..

وانفضوا.!

حضورك نعمةً دائماً أشعر بتغيبها إذا انثنى بك الغياب ..

.


يتشاطرني وجع غيابك وأوجاع حضورك ..
ولاأزال متشبثةً بك ..
وبإندفاع الفراش إلى مصدر النور أندفعُ ..إليك ..
متتبعة نبضات قلبك..
ومتعثرةً بأحاسيسه ..
في لحظه .!
وكأنهم قد تواصو بها ..
انفضــو بها من حولي ..

وكنتَ أول المنفضين .!

ومع يقيني أن مسافات البعد الممتده لن تنطوي ..
مازالت أشواقي تتعاند مع اليقين وتتحسس وقع أقدامك / قدومك ..

..

بدايه ..

قبل أن ابتدء أود أن تتقبلها من قلبي لك ..

.

.

كلمـا اقترب الموعد أشعر بأن أنفااسي تختنق

يوماً بعد يوم..

ولن يتبقى مني ..

سو أنين..

برودة أطراف..

جفاف ريق ..

رجفه ..

وكل مابي يخاف ..

كلما اقترب الموعد ..

ارتعب .!

يقلقني الذهاب إلى هناك..

ويقلقني أن أكون وحدي ..

وإن كان معي ..!!

ويقلقني ماسوف يحدث ..

لكن.!

يقلقني أكثر من ذلك كله ..

هل ســـأذكرك.؟!

أخشى أن يعظم الألم فاتألم

ولاأفعل ..

لكن قبل ذلك

ســـــــأذكّرك..

أنه مامن ألم ينسيني أياك

لأن مااكنه لك يبقـى أعظم ..

.

.

رجيت الورد ..لاتذبل ..

رجيت الوقت ..لاترحل..