الأحد، 10 أكتوبر 2010

لاند لك ..

اليوم بالجامعه وبعد غياب أمس وعشا الرياجيل اللي يهد الحيل
والحريم أمرّ لاني بصراحه مااحبذ نظام (اكشخي واكرفي ) لذلك أفضّل هدة الحيل^ ـ ^
ماكان للنوم أي مجال داومت شبه ميته ود.سعــد ماقصّر لكن كله يهون دام بكره off
..
الساعه 11:5 طالعه من اللاب 1225 مبنى 6 صادفت سارونه
:نازله.؟
:ايه وانتي.؟
:معك
:طيب عندك ثانيه .؟
:ايه بعد الظهر ..
:يالله نزلناا
:يالله
انفتح المصعد وطلعو اللي فيه كانو ثلاث
ابتسمت أولهن وقربت للي يمينها تكلمها عشان مانسمع .!!
التفتت تطالعني وقالت ايه سبحان الله
الثانيه :حيييييييل
الثالثه :منو بالضبط
الثانيه: ... اللي مع البطل .... في مسلسل ..... ....... على قناة ... .
ثالثتهم : آهاا

تسكر المصعد والتفتت لي ساره
: هذي رابع وحده تقوله صح.؟
:تقريباً
:انتي تعرفينها .!
:لا ,بس بطق اليوم بالنت اشوفها إن شاءلله ..
:هي فيها منك بس مو لهالدرجه ..
: من جد .؟
:ايه وربي شوفي واحكمي ..
: طيب
الغريب في السالفه ماكانو أول من يشبهني فيهاا وخلال فتره بسيطه ماتتعدا اسبوعين ..
الأغرب اني مو من اهتمامي هالشي مع ذلك شفت لها كذا صوره لكن الشبه أبالغ ان قلت لمحه
وفي شي واحد من ملامحها بس ..لكن بنفس الوقت صعبه أكذّب أكثر من ست بنات مابين مشبهه ومؤيده..!!
.
.
أدركت من لحظاتٍ فائته ربما تكتمل بالخامسه بعد غد ,أن هناك أشباه سواءً أكان لمحة ام ملامح,
مالم أدركه إلى الآن أيوجد أشباهٌ بالأرواح بعطاءها أوماتكنّهُ .! 
أعلم أن قد حرّم ديننـا تغيير الخِلقه والتشبّه لكن أمباحٌ التشبّه بأخلاقهم .! 
ماذا لو .. كان دون مصادرة الرأي والإراده أو قسر المتشبه بأمرِ معيّن ,من منطلق قناعته 
أيعبّر ذلك بتشبّه أم هو مجرد محاكاة ونأي عن الألم للأمل فيبررها كونها غريزة فطريه فعندما كنّا أطفال نفتقد للخبره كان أبوانا المشبهين بهم ونحن من يتشبه إلا أن منّا من كَبُر فأصبح معلماً أو أباً يُشبه به ..!
خالجني من الحيره وانهكني بقدر مايخالجني ويفعل كذلك من الإشتياق إن تغيبت عن ناظرىّ ..
أدركتُ أشباهاً وأخرى لم أدركها لكني تيقنت منك ..
فلتكن على ثقةٍ أنه مامن ندٍ لك في قلبي سواهمـــاا..






ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق